............................................................................................................... * حمل واقرأ

15.موقع جادو

باب في اليقين والتوكل تطريز رياض الصالحين /ج1.الكامل في اللغة/الجزء الأول /ج2.الكامل في اللغة/الجزء الثاني /ج3.الكامل في اللغة/الجزء الثالث /الكامل في اللغة/الجزء الرابع /الكامل في اللغة/الجزء الخامس /الكامل في اللغة/الجزء السادس /الكامل في /اللغة/الجزء السابع /الجزء 8. الكامل في اللغة /علل التثنية لابن جني /الفية ابن مالك /ابن هشام الأنصاري، من أئمة اللغة العربية /ج1.الكتاب (سيبويه)/المقدمة وج1 وج2. /تخريجات أحاديث الطلاق متنا وسندا مشمولة /فقه السنة تحقيق الشيالالباني /رياض الصالحين /فهرس رواة مسند الإمام أحمد /غاية المرام في تخريج أحاديث الحلال والحرام /المصطلحات الأربعة في القرآن /إغاثة اللهفان في مصائد الشيطان* /البرهان في رد البهتان والعدوان - أحاديث المزارعة/تصحيح حديث إفطار الصائم قبل سفره بعد الفجر /الحديث النبوي مصطلحه ، بلاغته ، كتبه /كتاب العلم للنسائي /قاموس الصناعات الشامية /تأسيس الأحكام /صيد الخاطر /صحيح الجامع الصغير وزيادته (الفتح الكبير) وضعيفه {... /صحيح سنن ابن ماجة {3--اجزاء} + ج4. ضعيف سنن ابن ماجهسنن أبي داود  /{3 اجزاء الصحيح } و{الجزء4.ضعيفه} /صحيح الأدب المفرد.البخاري وج2.{وضعيفه} /صحيح الترغيب /والترهيب{ج1 و2 و3.} +ضعيفه /تحقيق إرواء الغليل للالباني8ج  طبيعة 1. / /طلبعة 3.

الخميس، 8 مارس 2018

النياندرتال


H. neanderthalensis La Ferrassie 1
 

المناطق انتشار ‘نسان نياندرتال
مرادفات
‏Palaeoanthropus neanderthalensis
H. s. neanderthalensis‏
  معرض صور نياندرتال 





إعادة تشكيل هيكل عظمي لإنسان نياندرتال.



المناطق التي عثر فيها على حفريات النياندرتال

نياندرتال ( Homo neanderthalensis) أو الإنسان البدائي هو أحد أنواع جنس هومو الذي استوطن أوروبا وأجزاء من غرب آسيا وآسيا الوسطى. تعود آثار نياندرتال البيئية التي وجدت في أوروبا لحوالي 350,000 سنة مضت.انقرض إنسان نياندرتال في أوروبا قبل حوالي 24,000 سنة مضت.

عاش إنسان نياندرتال في أوروبا وآسيا الغربية (المساحة الممتدة من أسبانيا وحتى أوزبكستان في فترة تزامنت مع العصر الجليدي الذي شاب معظم أرجاء أوروبا وآسيا قبل مائتين وثلاثين ألف سنة. وكشفت أحدث الدراسات عن وجود هذا الإنسان في فلسطين وليبيا بالقرب من بلدة بلغراي تؤكد معاصرة هذا الإنسان للإنسان المعاصر ويعتقد العلماء بأن أجسامهم القصيرة والممتلئة والقوية هي من أهم أسباب بقائهم في العصر الجليدي. وبمراجعة أدواتهم المكتشفة معهم عرفوا بأنهم صيادون ماهرون ويتغذون على طاردتهم. ويسجل العلماء بأنهم كانوا يصطادون في جماعات وفرق مما أدى إلى مواجهة مصاعب الصيد والحيوانات المفترسة الأخرى. يسجل لهذا الإنسان مقدرته على الكلام ولكن يلاحظ عليه افتقاره لتركيب الكلمات المعقدة أو تكوين مفاهيم أكثر تعقيدا كالفن وغيره فقد ظلوا بدائيين جداً. کان معدل حجم مخ النیاندرتال البالغ أكبر من معدل حجم المخ للإنسان الحالي بنسبة 10% تقریبا. لا يعرف إلى الآن سبب انقراض هذا النوع من البشر، ولكن بعض الدراسات رجحت أن عيونه الكبيرة كانت أحد الأسباب لانقراضه.


محتوي العرض
1 الحمض النووي للنیاندرتال ومقارنته بالإنسان الحالي
2 تقنية تحليل الجينات
3 الإنسان الحديث يملك قدرات أفضل
4 صور من الحفريات
5 النقوش 
الحمض النووي للنیاندرتال ومقارنته بالإنسان الحالي

تشير المستحاثات إلى أن الإنسان الحالي لم يكن الوحيد على الأرض، وإنما الأخير فقط. إذ عاش قبله أنواع أخرى من البشر. ومن المثير أن الإنسان الراهن عاصر إنسانا آخر لفترة حوالي 150.000 عام هو الإنسان المسمى: النيندرتال، وحدث هذا حتى قبل حوالي 35 ألف سنة فقط. هذا الأمر يطرح عدة تساؤلات: متى انفصل النيندرتال عن الشجرة الرئيسية للإنسان؟ ولماذا فشل إنسان النيندرتال وانقرض في حين نجح الإنسان الحالي في تجربة "الصراع على البقاء"؟

تمكن العلماء من وضع خريطة الجينوم لجزء كبير من مورثات النيندرتال، بواسطة تقنية جديدة. الفرق بين مورثات النيندرتال ومورثات الإنسان الحالي ستستخدم لمعرفة السر خلف نجاح الإنسان الحالي وفشل إنسان النياندرتال. وتعيين مدى علاقة كل منهما بالآخر.

منذ عام 1856م، حيث تم اكتشاف مستحاثة إنسان النيندرتال لأول مرة، تحيط بهذا الإنسان الكثير من الأسرار. وحتى عام 2013م كان الاعتقاد سائداً وسط العلماء باستحالة وضع خريطة كاملة لجينوم هذا الإنسان؛ ولكن علماء أمريكيون وسويديون وألمان يقومون بوضع هذه الخريطة الآن. خلف هذا النجاح تقف تقنية جديدة تسمح بفك شفرة المورثات بسرعة تزيد بمئة مرة عما كان الوضع عليه في السابق.

النيندرتال سيكون هو الكائن المنقرض الأول الذي وضعت له خريطة جينوم، مما سيمكن من الكشف عن معلومات كثيرة لفك أحجية هذا الإنسان.والأكثر أهمية، أنه سيحدثنا عن أنفسنا أو على الأقل سكان أوروبا.من خلال مقارنة الحمض الجيني للنيندرتال مع حمضنا الجيني ليمكن أن نتعرف على المورثات التي جعلتنا نتفوق على الآخرين.

في العام 2010 نشرت صحيفة ساينس معلومة مفادها أن الحمض النووي للنياندرتال مشابه للحمض النووي لإنسان اليوم بنسبة 99.7%.

ما نعرفه اليوم أن النيندرتال عاش في أوروبا عندما كانت تختلف اختلافا كبيرا عن أوروبا الحالية. لقد كانت أوروبا تمر بفترة العصر الجليدي وتملك من الحيوانات ما يمكن مقارنته بأفريقيا اليوم، ولكن في جو بارد. كانت سهول أوروبا مملوءة بقطعان من البيزون والأحصنة المتوحشة إضافة إلى الماموث ووحيد القرن الصوفي، عاشت جميعها جنباً إلى جنب مع الأسود والضباع والنمور.

النيندرتال الأوروبي هو فرع من الشجرة التي ظهر منها الإنسان الحالي.وقد جاء من أفريقيا في وقت مبكر. كان إنسان النياندرتال ذو بنية قوية وقصيرة وهو صياد ماهر، يتقن إشعال النار وصناعة الرماح، كما يقوم بدفن موتاه.

قبل حوالي 150 ألف سنة، وعندما كان إنسان النياندرتال منتشر في عموم أوروبا وفي أقسام من آسيا الداخلية. نشأ جنس الإنسان الهومو سابينس لأول مرة من الجد الأقدم لإنسان النيندرتال الذي بقي في أفريقيا - ثم نزح من أفريقيا إلى أوروبا مرة ثانية بعد تطوره إلى هومو سابينس قبل نحو 45.000 سنة.

عندما وصل الإنسان الجديد إلى أوروبا شكل تحدياً لوجود النيندرتال.وبدأ العد التنازلي لقدرة النياندتال على البقاء ومنافسة الإنسان الجديد. لا أحد يعرف بالضبط كيف حدث هذا، ولكن المستحاثات واللقى التي عثر عليها في أنحاء متفرقة من أوروبا تشير إلى أن الإنسان الجديد وصل إلى أوروبا من الشرق والجنوب الشرقي قبل حوالي 45 الف سنة، وعاصرا الإنسان الأقدم لفترة تقترب من 15 ألف سنة؛ وهي الفترة التي يصبح فيها إنسان النيندرتال الأخير محشورا في منطقة شبه جزيرة إيبيريا، حيث تقع حاليا إسبانيا والبرتغال.

لا يوجد ما يدل على حدوث إبادة جماعية، لكن لربما خسر الإنسان الصراع على الطعام أو لربما اختلطا عرقياً مع الإنسان الجديد. ولكن الاحتمال الأخير يفترض أن يكونوا قد تركوا آثارهم الجينية في الإنسان الحالي، وهذا هو محل دراسات العلماء.
تقنية تحليل الجينات

قد يظهر للبعض استحالة إمكانية استخراج الخارطة الجينية من مستحاثة لها من العمر حوالي 40 الف سنة. وكان هذا الاعتقاد سائدا حتى عام 2012/2013.وحتى العلماء الذين يجرون إعداد الخريطة اليوم وهم العالم السويدي Svante Pääbo من "معهد ماكس بلانك " الألماني في لايبزيغ، وزميله الأمريكي Edward Rubin من مختبر بيركلي في كاليفورنيا كانوا ممن يعتقدون في صعوبة ذلك .

تكنيك تحديد المورثات جرى تطويره بشكل كبير في السنوات الأخيرة واليوم (2013) أصبح أسرع وأرخص. الهدف من التطوير كان للوصول إلى إمكانية ان يتمكن كل طبيب من معالجة المرضى على خلفية خريطتهم الجينية الشخصية. حاليا تجري شركات البيوتكنيك تطوير مالايقل عن 20 طريقة جديدة للتحليل الجيني لوضع خريطة الجينيوم. الشركة المسماة 454 Life Sciences، مثلا ابتكرت طريقة متطورة تجعل العملية أسرع بمئة مرة من السابق، من خلال القيام بعدة تحاليل في وقت واحد وبشكل متوازي.

هذا الأمر أعطى العالم السويدي Svante Pääbo، فكرة وضع خريطة الجينوم لإنسان النيندرتال، ليبدء بجمع عينات العظام من متاحف العالم الطبيعية، حيث يوجد 300 لقية عظمية، ليتمكن في النهاية مع زميله الأمريكي من تقديم خارطتين الأولى تحوي على مليون والثانية على 65 الف زوج جيني لنيندرتال.

نتائج كلا الخريطتين تتفقان مع بعضهم البعض ويكشفان للمرة الأولى ان العظام تعود لرجل. إضافة إلى ذلك تظهر النتائج ان خط تطور الإنسان والنيندرتال قد افترقا قبل حوالي 500 الف سنة. وأيضا اظهرت النتائج ان كلا النوعين لم يختلطا جينيا، ولكن العلماء حذرين في استخلاص النتائج النهائية، انطلاقا من أن المليون زوج جيني ليسوا إلا نقطة في بحر، بالمقارنة مع ان الجينوم العام يبلغ ثلاث مليارات زوج جيني. إضافة إلى ذلك تعطي معلومات عن فرد واحد فقط، ومن الممكن ان يكون هناك اختلاف بين المجموعات في المناطق المتعددة. الجواب الأخير على فيما إذا كان النيندرتال يستطيع التزواج مع الإنسان يمكن الحصول عليه عندما ينتتهي إنشاء خريطة الجينوم كاملة، ويفضل ان تكون من عدة عينات من مناطق مختلفة، ورغم ذلك في عام 2015 كشفت عظام فك سفلي عثر عليها في رومانيا عام 2002 حدوث تزاوج بين الإنسان العاقل وإنسان نياندرتال في أوروبا قبل نحو 40 ألف عام، وتبين أن الإنسان الذي يعود له الفك يحمل الكثير من الحمض النووي لإنسان النياندرتال بدرجة أكبر من أي إنسان آخر شوهد حتى الآن من العصر الحديث أو الإنسان الأقدم نسبياً

وعلى كل حال فهذا أحد السؤالين الكبيرين فقط، فالسؤال الثاني هو: لماذا اختفى النيندرتال. وإذا لم يكن قد اختفى بسبب ذوبانه جينيا في الهومو سابينس (الإنسان العاقل)، أو بسبب إبادة جماعية فلا يبقى إلا احتمال واحد ممكن: لقد فشل في المنافسة على الموارد وبالتالي في الصراع على البقاء، امام الإنسان الجديد، حسب توضيح العالم Richard Klein، من جامعة ستينفورد الأمريكية.

حيث ان كلا الإنسانين كانوا يعيشون على الصيد وجمع النباتات، ولكن الإنسان الجديد عندما جاء إلى أوروبا كان يملك حنكة أبرع و أكثر تطورا.وعلى الأغلب يملك أيضا بنية اجتماعية مختلفة وسلوكا مختلفا، ساعده على استغلال الطبيعة بشكل أكثر فعالية.يصطلح على الإنسان المعاصر بأنه Homo sapiens sapiens.
الإنسان الحديث يملك قدرات أفضل


تفرع الإنسان الحديث من أجناس قديمة Homo. المحور الأفق يمثل التوزيع الجغرافي ويمثل المحور الرأسي الزمن بالمليون سنة ؛ السنة 0 هي الوقت الحاضر. يمثل اللون الأزرق وجود بعض الأجناس في الماضي في أنحاء مختلفة من العالم.الإنسان العارف خرج من أفريقيا وانتشر في الأرض.نشأ من النياندرتال من انسان هايدلبرغ وتعايش مع الأنسان الحديث نحو 40.000 ألف سنة وتماوج معه وانقرص قبل نحو 30.000 سنة (هذا ما تشير إليه الاكتشافات العلمية إلى أن يكتشف ما يغير ذلك).

العالم "ريتشارد كلين " يعتقد ان النيندرتال انقرض بسبب الجوع، وان هذا الامر جرى بشكل سريع، حوالي مئتين من السنوات لكل مجموعة. هذا التوضيح يتطابق مع الصورة التي تظهر أن الإنسان الجديد كان يمر بمرحلة ازدهار إبداعي في فترة ماقبل 70 الف سنة، رافقتها انتشار سريع في مختلف المناطق اجبرت الأنواع الأخرى من البشر على الانحسار. فكرة " الانفجار أو الازدهار الإبداعي" تجد جذورها في العديد من الملحوظات. ليس أقلها معرفتنا بأن الإنسان الجديد لم يبدأ الهجرة والتوسع بالانتشار إلا قبل 60-70 الف سنة، بالرغم من أن المستحاثات التي عثر عليها وتعود له، تظهر انه كان موجودا كنوع منذ 200 الف سنة. مالذي جعله يتأخر بالانتشار؟

وقت هجرته تتطابق مع فترة بدء ظهور زخم أكبر من الأدوات المتطورة والمنتجات الفنية، وإضافة إلى ذلك يظهر تحليل مورثات الإنسان الحالي ان جميع البشر خارج أفريقيا ينتمون إلى المجموعة نفسها التي تعيش في شرق أفريقيا. هذا يقدم لنا صورة عن حدوث تغيير نوعي عند الأجداد الأوائل جعلهم أكثر قدرة على الإبداع مما مهد الطريق لانتشارهم بفترة قصيرة والتضييق على الأنواع الأخرى وإخراجها من حلبة المنافسة خاسرة.

هذا التغيير النوعي هو الأساس الذي جعل نوعنا متفوقا على بقية الأنواع الإنسانية وهو الذي ميز الإنسان الحالي وهو الذي خلق القدرة لدينا للابداع في الصيد والزراعة والثقافة، والفرق الجيني بيننا وبين النيندرتال يمكنه ان يهدينا إلى هذه الجينات تحديداً.

ثلاثة ملايين اختلاف يفرق بيننا منذ الآن يعرف العلماء جزء من الاختلافات الجينية التي تجعل الإنسان متميزاً بالمقارنة مع اقرب كائن حي قريب لنا: الشمبانزي، والذي يجمعنا جد مشترك معه قبل حوالي 5 ملايين سنة. مع تحديد الفروقات الجينية بيننا وبين النيندرتال يمكن الوصول إلى دقة أكبر في قراءة أسباب إنسانيتنا، إذ بينما يفرقنا عن الشمبانزي 35 مليون اختلاف جيني تشير التوقعات الاحصائية إلى انه يوجد حوالي 3 ملايين اختلاف جيني فقط بيننا وبين النيندرتال.

نتائج التحاليل الأولية تشير إلى اننا نتشارك مع النينيدرتال فيما بين 99،5 - 99،9% من الحوض الجيني. إضافة إلى ذلك سيتمكن العلماء من رؤية فيما إذا كانت الفروقات بيننا وبين الشمبانزي تفرقنا عن القرود فقط ام انها ذاتها التي فرقتنا عن النيندرتال أيضا. في مثل هذه الحالة سيكون من المثير دراسة هذه الجينات لمعرفة مالذي جعل الإنسان إنساناً.

خريطة الجينوم للنينيدرتال لوحدها لايمكنها كشف ما الذي يجعلنا مميزين. هذه المعلومة نحصل عليها من خلال المزيد من الأبحاث التي تظهر وظيفة الجينات التي تفرق بيننا. هذا يعني انه لا زال هناك الكثير من الجهود التي يجب بذلها لتحليل وظيفة كل جين. وتحليل جينوم النيندرتال وسيلة لاتعوض، إذ يشبهها العلماء بحجر رشيد، الذي عثر عليه بالقرب من مدينة رشيد في مصر أثناء حملة نابوليون بونابرت، و كان مفتاحا لفك طلاسم الكتابة الهيروغليفية ومعرفة قراءة اللغة المصرية القديمة.
صور من الحفريات

جمجمة النياندرتال الكبيرة نسبيا، وجدت في La Chapelle-aux-Saints



جمجمة للنياندرتال وجدت في Chapelle-aux-Saints


مواصفات مميزة لجمجمة النياندرتال

مقارنة بين جمجمة أنسان [اليسار] وجمجمة نياندرتال (يمين)
النقوش

عُثر خلال شهر يوليو سنة 2012م على نقشٍ صخريٍّ في كهف غورام بجبل طارق، وُصف بأنَّهُ أقدم عملٍ فنيٍّ تجريديٍّ يعود لإنسان نياندرتال، والنقشُ عبارة عن سلسلةٍ من الخطوط المُتصالبة تبعدُ عن مدخل الكهف حوالي 100 متر 


مراجع

^ J. L. Bischoff؛ وآخرون. (2003). "Neanderthals". J. Archaeol. Sci. (30): 275.
^ العيون الكبيرة لدى إنسان نياندرتال البدائي "تسببت في انقراضه"،بي بي العربية، نشر في 14 مارس 2013
^ http://www.bbc.com%2Fearth%2Fstory%2F20150805-neanderthals-strange-large-eyes&h=1AQEbpD4S
^ فك يثبت حدوث زاوج أقارب مع "نياندرتال"، سكاي نيوز عربية، نشر في 23 يونيو, 2015
^ Stringer، C. (2012). "What makes a modern human". Nature. 485 (7396): 33–35. PMID 22552077. doi:10.1038/485033a.
^ Burgen، Stephen (2 September 2014). "Neanderthal abstract art found in Gibraltar cave". The Guardian.
^ Vergano، Dan (1 September 2014). "Newly Discovered Engraving May Revise Picture of Neanderthal Intelligence". National Geographic. اطلع عليه بتاريخ 02 سبتمبر 2014.

وصلات خارجية

العلماء يفكون الشفرة الوراثية للنياندرتال دويتشه فيله العربية
من هم النياندرتاليون؟ مجلة العلوم الأمريكية - النسخة العربية
أُفول الإنسان النياندرتالي مجلة العلوم الأمريكية - النسخة العربيةof علم دراسة الحيوانات الخفية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق